احيانا يواجه الانسان فى حياته امور تثير غضبه .. والمعروف ان لدى الانسان طاقة عصبية لا يستطيع التحكم بها ...وقد يواجه المرء الحاقدين والحاسدين الذين يبحثون عن اثارة غضبه بشتى الوسائل .. وقد يصادف ايضا ما يعكر صفوة حياته من خلال مواجهته لاسواء ما يتصف به الانسان وهى الخيانة والغدر ..
ان حياتنا هذه الايام قد امتلئت بشتى الصفات السيئة التى تدفع الانسان لاشعوريا نحو الغضب .. وهذا شىء طبيعى فالانسان لا يستطيع التحكم بمشاعره امام صورة من صور الاساءة التى تأتى من اعز الناس .. فيشعر بالندم على ما قدم وبالتالى يتطور هذا الندم الى غضب جارف لا يهدأ الا بزوال اسباب هذا الغضب او الخروج من دائرة تلك المشاعر الى وسط آخر لينسى بذلك ما اصابه من هم .. واذا لم يفعل فيصبح الغضب ملازم لحياته .. ويظل الندم رفيق دربه ..
لايمكننا ان نصبح ( باردين ) فالبرود صفة غير محببة .. وكذا الغضب صفة مذمومة .. ولكن احيانا يجد المرء نفسة فى مجال يصبح الغضب متنفسا طبيعيا للتعبير عن المشاعر ...
شكرا لك بيبسى على هذا الطرح
ان حياتنا هذه الايام قد امتلئت بشتى الصفات السيئة التى تدفع الانسان لاشعوريا نحو الغضب .. وهذا شىء طبيعى فالانسان لا يستطيع التحكم بمشاعره امام صورة من صور الاساءة التى تأتى من اعز الناس .. فيشعر بالندم على ما قدم وبالتالى يتطور هذا الندم الى غضب جارف لا يهدأ الا بزوال اسباب هذا الغضب او الخروج من دائرة تلك المشاعر الى وسط آخر لينسى بذلك ما اصابه من هم .. واذا لم يفعل فيصبح الغضب ملازم لحياته .. ويظل الندم رفيق دربه ..
لايمكننا ان نصبح ( باردين ) فالبرود صفة غير محببة .. وكذا الغضب صفة مذمومة .. ولكن احيانا يجد المرء نفسة فى مجال يصبح الغضب متنفسا طبيعيا للتعبير عن المشاعر ...
شكرا لك بيبسى على هذا الطرح